فى صمتى لك كلام
فى صمتى لك كلام و لكن لم ينتفه اللسان ولكنى ارى نفسى اقوله لك فى الاحلام ، تسببت فى جرحى طويلا وفرحت بدمعى كثيرا و بعد تاكدك من سيل نزيف دمائى الاليم ، ترتدى ثوبك الابيض الجميل و تظهر للناس بانك اصيل .انت حبيبى الذى احببته الملاك الوديع ام انت تلك الكائن الذى لانسانيته صنيع ، هل هذا كل الذى اعطيتهونى حب ام لك ان تاخذ اكبر جائزة فى التمثيل ، عانيت منك الكثير و شربت كاس الجرح المرير، و نفسى كنت اصبرها مرة تلو الاخرى احتراما للعشرة و حب السنين ، و انت فى المقابل لم تفعل سوى تعمق الجرح الاليم وتقول هل من مزيد؟
ابات الليل و الحزن فى عينى واضح و دمعى على وجهى لوجعى فاضح ورسم على وسادتى قلب ودع حياته وانت قاتله ، و طويلا خفيت عن الناس من جعل قلبى قتيلا ، لكن عذابك و قسوتك فضحتك ، و حاولت اخفاء رسمتك بمنديلى كاد المنديل غريقا وسط دموعى فاظهر صورتك ، فبحثت عن اى شئ يمنع رؤيتك ، فلم اجد شئ يخفى جريمتك ، فعرف الحقيقة الجميع ، و اصبحت لا تستطيع ارتداء ثوبك الابيض الجميل و انك اصيل ، و ولد لى جرح جديد اراه فى عيون الجميع نظرات العطف و الشفقة و
التهامس بينهم انى عشت اكبر كدبة و ضللت فى بحور خدعة.
فاصبحت لم استطيع احتمال كل الجراح و العذاب الذى اعانيه بدون اسباب ، و فى النهاية لو علمت كم احببتك لبكيت على و كم كرهتك لبكيت عليك ، و رغم ان الكلام لغة الاحياء فى صمتى لك كلام!.
(اذا اردت شيء بشده فاطلق سراحه
فان عاد لك فهو ملك لك الى اللأبد
وان لم يعد فهو لم يكن لك من البدايه)
فى صمتى لك كلام و لكن لم ينتفه اللسان ولكنى ارى نفسى اقوله لك فى الاحلام ، تسببت فى جرحى طويلا وفرحت بدمعى كثيرا و بعد تاكدك من سيل نزيف دمائى الاليم ، ترتدى ثوبك الابيض الجميل و تظهر للناس بانك اصيل .انت حبيبى الذى احببته الملاك الوديع ام انت تلك الكائن الذى لانسانيته صنيع ، هل هذا كل الذى اعطيتهونى حب ام لك ان تاخذ اكبر جائزة فى التمثيل ، عانيت منك الكثير و شربت كاس الجرح المرير، و نفسى كنت اصبرها مرة تلو الاخرى احتراما للعشرة و حب السنين ، و انت فى المقابل لم تفعل سوى تعمق الجرح الاليم وتقول هل من مزيد؟
ابات الليل و الحزن فى عينى واضح و دمعى على وجهى لوجعى فاضح ورسم على وسادتى قلب ودع حياته وانت قاتله ، و طويلا خفيت عن الناس من جعل قلبى قتيلا ، لكن عذابك و قسوتك فضحتك ، و حاولت اخفاء رسمتك بمنديلى كاد المنديل غريقا وسط دموعى فاظهر صورتك ، فبحثت عن اى شئ يمنع رؤيتك ، فلم اجد شئ يخفى جريمتك ، فعرف الحقيقة الجميع ، و اصبحت لا تستطيع ارتداء ثوبك الابيض الجميل و انك اصيل ، و ولد لى جرح جديد اراه فى عيون الجميع نظرات العطف و الشفقة و
التهامس بينهم انى عشت اكبر كدبة و ضللت فى بحور خدعة.
فاصبحت لم استطيع احتمال كل الجراح و العذاب الذى اعانيه بدون اسباب ، و فى النهاية لو علمت كم احببتك لبكيت على و كم كرهتك لبكيت عليك ، و رغم ان الكلام لغة الاحياء فى صمتى لك كلام!.
(اذا اردت شيء بشده فاطلق سراحه
فان عاد لك فهو ملك لك الى اللأبد
وان لم يعد فهو لم يكن لك من البدايه)