من طرف ( في الليل على فراشي طلبت من تحبه نفسي طلبته فما وجدته. اني اقوم واطوف في المدينة في الاسواق وفي الشوارع اطلب من تحبه نفسي.طلبته فما وجدته. وجدني الحرس الطائف في المدينة فقلت أرأيتم من تحبه نفسي. فما جاوزتهم الا قليلا حتى وجدت من تحبه نفسي فامسكته ولم ارخه حتى ادخلته بيت امي وحجرة من حبلت بي )(نش1:3-4)
- فى الليل :المقصود بالليل الوقت الذى اكون فيه بعيد عن يسوع اى منفصل عنه.
- يعتبر الانسان ميت لانه منفصل عن ينبوع الحياه منفصل عن النعمه الالهيه وكل
- حياته جرى وراء مغريات العالم.
- على فراشى: تدل على تكاسل الانسان فى البحث عن خلاص نفسه.
- طلبت من تحبه نفسى:هذه النفس طلبت يسوع وهى متكاسله عن تنفيذ وصاياه
- ازاى أطلب يسوع ويجيلى وانا فى حياتى خطيه وانا أعيش حياة النجاسه يقول الكتاب
- ( ان راعيت اثما في قلبي لا يستمع لي الرب.)( مز 66: 18)
_ فبالتالى مهما طلبت بدون توبه حقيقيه لا يستجب لى الله.
- انى أقوم وأطوف هنا فاقت النفس البشريه مما هى فيه ولكن أعتمدت على ذاتها
- وافكارها للبحث عن يسوع فابتدأت تبحث عنه فى اماكن خاطئه فى الاسواق
- وفى الشوارع حيث يكثر الشر والنفاق هؤلاء الناس لايعرفون من تحبه نفسى
- ولذلك لم يدلونى المفروض أبحث عنه مع المؤمنين.
- الحرس الطائف :المفروض هم رجال الله
- ( لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوّتها.فاعرض عن هؤلاء)(2 تي 3: 5)
- هنا رأى الله لهفة النفس البشريه واشتياقهاواحتياجها اليه ورأى الجهاد الذى بذلته
- تلك النفس لتلتقى به فاظهر لها ذاته ولشدة احتياج هذه النفس اليه لانه هو الوحيد
- الذى يسدد احتياجاتنا بدون مقابل فامستك بحبيى وملكته على حياتى وادخلته الى
- أقدس مكان عندى وهو قلب.
- فهل فى أحد متكاسل فى البحث عن خلاص نفسه الان أقوم وانادى الهى لاملكه
- على حياتى
- فى الليل :المقصود بالليل الوقت الذى اكون فيه بعيد عن يسوع اى منفصل عنه.
- يعتبر الانسان ميت لانه منفصل عن ينبوع الحياه منفصل عن النعمه الالهيه وكل
- حياته جرى وراء مغريات العالم.
- على فراشى: تدل على تكاسل الانسان فى البحث عن خلاص نفسه.
- طلبت من تحبه نفسى:هذه النفس طلبت يسوع وهى متكاسله عن تنفيذ وصاياه
- ازاى أطلب يسوع ويجيلى وانا فى حياتى خطيه وانا أعيش حياة النجاسه يقول الكتاب
- ( ان راعيت اثما في قلبي لا يستمع لي الرب.)( مز 66: 18)
_ فبالتالى مهما طلبت بدون توبه حقيقيه لا يستجب لى الله.
- انى أقوم وأطوف هنا فاقت النفس البشريه مما هى فيه ولكن أعتمدت على ذاتها
- وافكارها للبحث عن يسوع فابتدأت تبحث عنه فى اماكن خاطئه فى الاسواق
- وفى الشوارع حيث يكثر الشر والنفاق هؤلاء الناس لايعرفون من تحبه نفسى
- ولذلك لم يدلونى المفروض أبحث عنه مع المؤمنين.
- الحرس الطائف :المفروض هم رجال الله
- ( لهم صورة التقوى ولكنهم منكرون قوّتها.فاعرض عن هؤلاء)(2 تي 3: 5)
- هنا رأى الله لهفة النفس البشريه واشتياقهاواحتياجها اليه ورأى الجهاد الذى بذلته
- تلك النفس لتلتقى به فاظهر لها ذاته ولشدة احتياج هذه النفس اليه لانه هو الوحيد
- الذى يسدد احتياجاتنا بدون مقابل فامستك بحبيى وملكته على حياتى وادخلته الى
- أقدس مكان عندى وهو قلب.
- فهل فى أحد متكاسل فى البحث عن خلاص نفسه الان أقوم وانادى الهى لاملكه
- على حياتى
