محبة ابدية احببتك وادمت لك الرحمة..ار31: 3 ..
ما مدى رحمة الله الاب المحب للجنس البشري لم يقل احببتك الى حين او الى وقت ما بل ابدية
مفتوحة مالا نهاية احببتك بالرغم من انك ابتعدت عني واتخذت طرقك الخاصة ..
احببتك.. انا اشفي ارتدادك..احببتك..فضلا لان غضبي قد ارتد عنه.هو14: 4
احببتك..اذ صرت عزيزا في عيني مكّرما وانا قد احببتك.اش43: 4
هذه هي محبة الله الاب لاولاده الغير مشروطة.هو لم يقل انت احببتني فأنا احبك
نحن نحبه نعم لانه هو احبنا اولا .1.يو4: 19 .والرسول بولس حاول ان يستبعد الفكرة
من عقول الناس اذ كانت توحي لهم بان محبة الله تتبع النمط البشري خاص وقد برهن
محبة الله الفائقة والمفتوحة للجميع (ولكن الله بيّن محبته لنا لانه ونحن خطاة مات المسيح لاجلنا.رو5: 8 .
ما اعظم الهنا المحب انه مثل والد ابن الضال فهو يلتقينا في وسط الطريق ويحضتضننا بمحبته ويرحب
بنا ويستعيدنا ويلبسنا ملابس البر والصلاح لنصير اولاده..فهل سبق واختبرت هذه المحبة الغير مشروطة
والصامدة التي اظهرها على عود الصليب من اجلي واجلك ومن اجل العالم ..
محبة الله الغير مشروطة والصامدة لا زالت موجودة تنادي متوسّلة (هئنذا واقف على الباب واقرع
ان سمع احد صوتي وفتح الباب ادخل اليه واتعشّى معه وهو معي) رؤ3: 20
لكن للاسف الشديد لا زال البعض في هذه الحياة لم يستجيبوا لها ولم يفتحوا ابواب قلوبهم
لا بل راح البعض يزدرون بيها ويقاومونها ويتحدّونها وينكرون وجودها ولكن بالرغم من ذلك
محبة الله ستبقى صامدة راسخة وثابتة ابدية وغير مشروطة في شخصه المحب يسكبها
من علياء سمائه حيث عرش المحبة باتجاه البشرية البعيدة ...والرب يباركنا جميعا..
ما مدى رحمة الله الاب المحب للجنس البشري لم يقل احببتك الى حين او الى وقت ما بل ابدية
مفتوحة مالا نهاية احببتك بالرغم من انك ابتعدت عني واتخذت طرقك الخاصة ..
احببتك.. انا اشفي ارتدادك..احببتك..فضلا لان غضبي قد ارتد عنه.هو14: 4
احببتك..اذ صرت عزيزا في عيني مكّرما وانا قد احببتك.اش43: 4
هذه هي محبة الله الاب لاولاده الغير مشروطة.هو لم يقل انت احببتني فأنا احبك
نحن نحبه نعم لانه هو احبنا اولا .1.يو4: 19 .والرسول بولس حاول ان يستبعد الفكرة
من عقول الناس اذ كانت توحي لهم بان محبة الله تتبع النمط البشري خاص وقد برهن
محبة الله الفائقة والمفتوحة للجميع (ولكن الله بيّن محبته لنا لانه ونحن خطاة مات المسيح لاجلنا.رو5: 8 .
ما اعظم الهنا المحب انه مثل والد ابن الضال فهو يلتقينا في وسط الطريق ويحضتضننا بمحبته ويرحب
بنا ويستعيدنا ويلبسنا ملابس البر والصلاح لنصير اولاده..فهل سبق واختبرت هذه المحبة الغير مشروطة
والصامدة التي اظهرها على عود الصليب من اجلي واجلك ومن اجل العالم ..
محبة الله الغير مشروطة والصامدة لا زالت موجودة تنادي متوسّلة (هئنذا واقف على الباب واقرع
ان سمع احد صوتي وفتح الباب ادخل اليه واتعشّى معه وهو معي) رؤ3: 20
لكن للاسف الشديد لا زال البعض في هذه الحياة لم يستجيبوا لها ولم يفتحوا ابواب قلوبهم
لا بل راح البعض يزدرون بيها ويقاومونها ويتحدّونها وينكرون وجودها ولكن بالرغم من ذلك
محبة الله ستبقى صامدة راسخة وثابتة ابدية وغير مشروطة في شخصه المحب يسكبها
من علياء سمائه حيث عرش المحبة باتجاه البشرية البعيدة ...والرب يباركنا جميعا..