- دعوة ُلوليمةِ حُـــب-
قــلْ لي: أمــــارستَ الهــــــــوى يــــومـــاَ .. وأشــــــرق فــيـــك َ قـلـــــــــــــــب ؟
أَسَمــــا بـــــــــــــــــروحـــكَ في جنــــــــــان الخـلـــدِ والإلـــهــــــــام حـــــــــــب ؟
وحــــواكَ قـلــــبٌ واسِـــع البَسَمــــــــــــــــاتِ ... بالآمـــــــــــــــــال رَحــــــــــب؟
أتُـراكَ تــدري ... كــــيف يشتعــــــِلُ الــــــــــوصـــــــــــــالُ ... وكــــــيف يـخبو؟
الــحُــــــــــــبُّ- يا هــــذا - ... تبـــــــــــــاريحُ ... وعاصــــفةُ تــَهـُـــــــــــــــبُّ..
الــحُــــــــــــبُّ .. إكسيـرُ الوُجـــــــودِ .. وكُـــــــــلُّ مــــا في الكــــون صَــــــبُّ!
فـــــــــالأرضُ تعــــــــــشَقُ خـــــــضرةً مـــمتـــــدةً في الأفـــــــق تحبــــــــــــو
وأرى السمـــــــاءَ ... يزينُهـــــــا بالعشـــــــــق .. أفــــــــــلاكُ ... وشُهـــــــــب
ورســـــائلُ الأشـــــــــــواقِ .. تحمــــــــــــلِها إلى العشَّـــــــاق سُـــــــحْـــــــبُ!
يا لائمــــي في الحــــــــب .. ! ما فـــــــــــــي الحُـــــــبِّ إنْ فكـــــــــــرت ذنــبُ
الحُــــــــــــبُّ... بَوصلــــــــــــةُ إلى الأعلى ... وإيمــــــــــــانُ ... وقُـــــــــــرْبُ
بالحُـــــــــبِّ أورَقَـــــــــــــــــتِ النُـفـــــــــــوسُ ... وفــــــرَّ بالأحــــزانِ جَـــــدْبُ.
أنا... لا ألــــومُـــــك يــــــــــا عـــــــذُولُ ... فمـــــــا على العُـــــــذَّال عَتْــــــــــبُ
إنْ ذُقتَ فـــــــــــاكـــــــــهة َ الحيــــــــاة ِ .. وسَحَ في الإمحـــــــال خِصـــــــــــبُ
وفَـتَــــــحْتَ نافــــــــــــذةَ إلـــــى حقـــــــــــــــل ٍ .. بنَشْـــــــرِ الحُـــــــب يصــــبو
سيــــــــــزورُ قلبــــــــــــــَك بُلــــــــــــبُل يشــــــــــــــدو.. وآمـــــــال تَخــــــــــُبُّ
يا ســــــــــــــــــــائلي .. ما لحـــــــبُّ ؟! ... ما هذا الــــســـؤالُ علي صَعْــــــــبُ
ما الحــــــــبُّ .. إلاَ أنْ تُحـــــــــــــبَّ .. وأنْ يُحبَّــــــــــــــكَ من تُحـــــــــــــــــبُّ!!
الحُــــــــــــبُّ ... أغــلى مــــــــــــــــا أفــــــاء بـــــــه على الإنســــــــــان رَبُّ!!
الحُـــــــــــبُّ ... مفتـــــــــــــــــاحُ القلوبِ .. سياجُهـــــــا إنْ عنِّ خطــــــــــــبُ.
أنا إنْ أعِــــــشْ ... فبمُهجــــــتي لحــــــــــدائق العشّــــــــــــــــــــاقِ دربُ!
أو إنْ أمُــــــــــــتْ .. فبقبـري الشــــــــــــادي لمن أهـــــواهُ شِـــــــــــــــــرْبُ!
ســــــــأعيشُ أعتنقُ الجــمـــــــال ... فمــــا لِشــــــرقِ الحسن غَـــــــــــــرْبُ.
لُمــــــــــني ... ستُــــــــدرِكُ في غَــــــدٍ أن الهــــــــوى.. إنْ صَحَّ عـــــــــذبُ
قلبــــــي ... إذا فتّشـــــــــــــتهُ .. أُفُقُ لأهــــــــــلِ الحُـــــــــــبِّ ... رَحْــــــــبُ
قــلْ لي: أمــــارستَ الهــــــــوى يــــومـــاَ .. وأشــــــرق فــيـــك َ قـلـــــــــــــــب ؟
أَسَمــــا بـــــــــــــــــروحـــكَ في جنــــــــــان الخـلـــدِ والإلـــهــــــــام حـــــــــــب ؟
وحــــواكَ قـلــــبٌ واسِـــع البَسَمــــــــــــــــاتِ ... بالآمـــــــــــــــــال رَحــــــــــب؟
أتُـراكَ تــدري ... كــــيف يشتعــــــِلُ الــــــــــوصـــــــــــــالُ ... وكــــــيف يـخبو؟
الــحُــــــــــــبُّ- يا هــــذا - ... تبـــــــــــــاريحُ ... وعاصــــفةُ تــَهـُـــــــــــــــبُّ..
الــحُــــــــــــبُّ .. إكسيـرُ الوُجـــــــودِ .. وكُـــــــــلُّ مــــا في الكــــون صَــــــبُّ!
فـــــــــالأرضُ تعــــــــــشَقُ خـــــــضرةً مـــمتـــــدةً في الأفـــــــق تحبــــــــــــو
وأرى السمـــــــاءَ ... يزينُهـــــــا بالعشـــــــــق .. أفــــــــــلاكُ ... وشُهـــــــــب
ورســـــائلُ الأشـــــــــــواقِ .. تحمــــــــــــلِها إلى العشَّـــــــاق سُـــــــحْـــــــبُ!
يا لائمــــي في الحــــــــب .. ! ما فـــــــــــــي الحُـــــــبِّ إنْ فكـــــــــــرت ذنــبُ
الحُــــــــــــبُّ... بَوصلــــــــــــةُ إلى الأعلى ... وإيمــــــــــــانُ ... وقُـــــــــــرْبُ
بالحُـــــــــبِّ أورَقَـــــــــــــــــتِ النُـفـــــــــــوسُ ... وفــــــرَّ بالأحــــزانِ جَـــــدْبُ.
أنا... لا ألــــومُـــــك يــــــــــا عـــــــذُولُ ... فمـــــــا على العُـــــــذَّال عَتْــــــــــبُ
إنْ ذُقتَ فـــــــــــاكـــــــــهة َ الحيــــــــاة ِ .. وسَحَ في الإمحـــــــال خِصـــــــــــبُ
وفَـتَــــــحْتَ نافــــــــــــذةَ إلـــــى حقـــــــــــــــل ٍ .. بنَشْـــــــرِ الحُـــــــب يصــــبو
سيــــــــــزورُ قلبــــــــــــــَك بُلــــــــــــبُل يشــــــــــــــدو.. وآمـــــــال تَخــــــــــُبُّ
يا ســــــــــــــــــــائلي .. ما لحـــــــبُّ ؟! ... ما هذا الــــســـؤالُ علي صَعْــــــــبُ
ما الحــــــــبُّ .. إلاَ أنْ تُحـــــــــــــبَّ .. وأنْ يُحبَّــــــــــــــكَ من تُحـــــــــــــــــبُّ!!
الحُــــــــــــبُّ ... أغــلى مــــــــــــــــا أفــــــاء بـــــــه على الإنســــــــــان رَبُّ!!
الحُـــــــــــبُّ ... مفتـــــــــــــــــاحُ القلوبِ .. سياجُهـــــــا إنْ عنِّ خطــــــــــــبُ.
أنا إنْ أعِــــــشْ ... فبمُهجــــــتي لحــــــــــدائق العشّــــــــــــــــــــاقِ دربُ!
أو إنْ أمُــــــــــــتْ .. فبقبـري الشــــــــــــادي لمن أهـــــواهُ شِـــــــــــــــــرْبُ!
ســــــــأعيشُ أعتنقُ الجــمـــــــال ... فمــــا لِشــــــرقِ الحسن غَـــــــــــــرْبُ.
لُمــــــــــني ... ستُــــــــدرِكُ في غَــــــدٍ أن الهــــــــوى.. إنْ صَحَّ عـــــــــذبُ
قلبــــــي ... إذا فتّشـــــــــــــتهُ .. أُفُقُ لأهــــــــــلِ الحُـــــــــــبِّ ... رَحْــــــــبُ
_________________