ما هو دور الايمان والاعمال وارادة الانسان فى دخول ملكوت الله ودرجة تمتعنا به
2 مشترك
ما دور....................
esmatazmy- مشرف مميز
- عدد الرسائل : 102
العمر : 36
الجنسية : مصرى
الديانة : مسيحى
. :
. : 0
.احترامك لقوانين المنتدى : 0
My SMS : My SMS $post[field5]
تاريخ التسجيل : 03/12/2007
- مساهمة رقم 1
ما دور....................
esmatazmy- مشرف مميز
- عدد الرسائل : 102
العمر : 36
الجنسية : مصرى
الديانة : مسيحى
. :
. : 0
.احترامك لقوانين المنتدى : 0
My SMS : My SMS $post[field5]
تاريخ التسجيل : 03/12/2007
- مساهمة رقم 2
رد: ما دور....................
منتظر منكم المداخلات ونتناقش سويا.
الرب يبارك حياتكم.
الرب يبارك حياتكم.
fchurch- عضو نشط
- عدد الرسائل : 612
العمر : 69
الجنسية : العراق
الديانة : مسيحي
. :
My SMS : My SMS
$post[field5]
تاريخ التسجيل : 09/04/2008
- مساهمة رقم 3
رد: ما دور....................
البار بالايمان يحيا : هذه الاية وردت في الكتاب المقدس (4)مرات 1- حب 2: 4
و2 - رو1: 17 و3- غل 3: 11 و4- عب 10: 38 ..الله بمحبته الابدية لم يتركنا
بل قسّم لكل واحد منا مقدارا من الايمان (رو12: 3)واساس هذا الايمان مبني على
الخبر والخبّر هو كلمة الله الحيّة اي ان نؤمن بما فعله وانجزه يسوع لاجلنا نحن الغير مستحقين لانه بدون هذا الايمان لا يمكن ان نتقدم الى الله ونرضيه في حياتنا
(عب 11: 6) الايمان يقود الى الطاعة اي الايمان العامل بالمحبة (غل 5: 6)
وايضا الايمان بدون اعمال ميت وهذا يؤكده الرسول (يع 2: 14 - 26)والرسول
بولس يكتب ايضا عن الايمان والاعمال والذي لايبحث ويتعمق في دراسة كلمة الله الحيّة بدون روح الصلاة سيرى تناقض بين الرسول بولس في (رو3) والرسول يعقوب في (يع2) والذي يسكب قلبه بروح الصلاة سيلمس الصورة الواضحة
الملموسة (غير متناقضة) للرسولين الاعمال الصالحة صحيح مطلوبة في حياة
الانسان لكنها لا تؤدي الى الخلاص لانه مكتوب (بالنعمة انتم مخلصون بالايمان
وذلك ليس منكم هو عطية الله ليس من اعمال كيلا يفتخر احد) اف 2: 8و 9)
الرسول بولس يكتب لاولئك الذين يحاولون الحصول على الخلاص بأعمالهم
الصالحة ( الظاهرية) كما يزعم البعض حتى في يومنا هذا اما الرسول يعقوب
فيكتب لاولئك الذين يخلطون ويمزجون بين التصديق الفعلي والايمان الحقيقي
ولكن للاسف بدون طاعة لان الشياطين ايضا تعرف رب المجد من هو لكنهم
لا يطيعونه (يع 2: 19) وكثيرون يوجد اليوم ويعرفون المسيح والعمل الذي
انجزه ويعترفون بألسنتهم لكن وللاسف الشديد لا يطيعونه فالايمان الحقيقي
الصادق هو تسليم الذات بالكامل لله ونحن كأولاد لله الاب نؤمن انه لاتناقض ولا تعارض بما كتبه الرسولين (رو3) و(يع 2)بل كمل احدهما الاخر بايماننا ننال
الخلاص بينما الطاعة الكاملة والعاملة توضح ثمرة صدق ايماننا ولنا الكتير من
الامثلة من الرب المجد عن الايمان العامل بالمحبة اذكر (مت 7: 24 - 27)
وحينما نعمل بارادة الله الاب المحب سنكون اخوة ليسوع المسيح (مت 12: 50)
اما عن ارادة الانسان فالانسان له مليء حرية الاختيار (حر) اذ يقف على مفترق الطريق .الحياة.الموت.البركة.اللعنة.فهو يختار الصليب. العالم. العيش بالروح
اوالعيش بالجسد يزرع ويحصد (2.كو9: 6) فان نعيش بالروح فهليلويا مجدا للرب
(لا شيء من الدينونة الان على الذين هم في المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح ..رو 8: 1) وهذا السلوك سيثمر الثمار الصالحة التي
تحارب الجسد (غل 5: 22) اما ان كنا نعيش للجسد فصاحب الامثال يقول
( الزارع اثما يحصد بليّة وعصا سخطه تفنى..ام 22: ونتيجة الحصاد لمثل
هذا الزرع سيكؤّن عداوة لله لاننا نجعل سلطة الجسد تتفؤّق على سلطة الله وبذلك
لانستطيع ان نرضي الله ( رو8: 7و وايضا (يع 4:4) وسيبقى الصراع قائم
بين الروح والجسد لكن النصرة النهائية للمسيح ومن يثبت في المسيح ..
ومن كل قلبي اشكرك على موضوعك القيّم الذي يستحق كل من يقرأه ان يتأمل
في حياته الخاصة من خلال المسيح له كل المجد من الازل والان والى ابد الدهور
[/color]
و2 - رو1: 17 و3- غل 3: 11 و4- عب 10: 38 ..الله بمحبته الابدية لم يتركنا
بل قسّم لكل واحد منا مقدارا من الايمان (رو12: 3)واساس هذا الايمان مبني على
الخبر والخبّر هو كلمة الله الحيّة اي ان نؤمن بما فعله وانجزه يسوع لاجلنا نحن الغير مستحقين لانه بدون هذا الايمان لا يمكن ان نتقدم الى الله ونرضيه في حياتنا
(عب 11: 6) الايمان يقود الى الطاعة اي الايمان العامل بالمحبة (غل 5: 6)
وايضا الايمان بدون اعمال ميت وهذا يؤكده الرسول (يع 2: 14 - 26)والرسول
بولس يكتب ايضا عن الايمان والاعمال والذي لايبحث ويتعمق في دراسة كلمة الله الحيّة بدون روح الصلاة سيرى تناقض بين الرسول بولس في (رو3) والرسول يعقوب في (يع2) والذي يسكب قلبه بروح الصلاة سيلمس الصورة الواضحة
الملموسة (غير متناقضة) للرسولين الاعمال الصالحة صحيح مطلوبة في حياة
الانسان لكنها لا تؤدي الى الخلاص لانه مكتوب (بالنعمة انتم مخلصون بالايمان
وذلك ليس منكم هو عطية الله ليس من اعمال كيلا يفتخر احد) اف 2: 8و 9)
الرسول بولس يكتب لاولئك الذين يحاولون الحصول على الخلاص بأعمالهم
الصالحة ( الظاهرية) كما يزعم البعض حتى في يومنا هذا اما الرسول يعقوب
فيكتب لاولئك الذين يخلطون ويمزجون بين التصديق الفعلي والايمان الحقيقي
ولكن للاسف بدون طاعة لان الشياطين ايضا تعرف رب المجد من هو لكنهم
لا يطيعونه (يع 2: 19) وكثيرون يوجد اليوم ويعرفون المسيح والعمل الذي
انجزه ويعترفون بألسنتهم لكن وللاسف الشديد لا يطيعونه فالايمان الحقيقي
الصادق هو تسليم الذات بالكامل لله ونحن كأولاد لله الاب نؤمن انه لاتناقض ولا تعارض بما كتبه الرسولين (رو3) و(يع 2)بل كمل احدهما الاخر بايماننا ننال
الخلاص بينما الطاعة الكاملة والعاملة توضح ثمرة صدق ايماننا ولنا الكتير من
الامثلة من الرب المجد عن الايمان العامل بالمحبة اذكر (مت 7: 24 - 27)
وحينما نعمل بارادة الله الاب المحب سنكون اخوة ليسوع المسيح (مت 12: 50)
اما عن ارادة الانسان فالانسان له مليء حرية الاختيار (حر) اذ يقف على مفترق الطريق .الحياة.الموت.البركة.اللعنة.فهو يختار الصليب. العالم. العيش بالروح
اوالعيش بالجسد يزرع ويحصد (2.كو9: 6) فان نعيش بالروح فهليلويا مجدا للرب
(لا شيء من الدينونة الان على الذين هم في المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح ..رو 8: 1) وهذا السلوك سيثمر الثمار الصالحة التي
تحارب الجسد (غل 5: 22) اما ان كنا نعيش للجسد فصاحب الامثال يقول
( الزارع اثما يحصد بليّة وعصا سخطه تفنى..ام 22: ونتيجة الحصاد لمثل
هذا الزرع سيكؤّن عداوة لله لاننا نجعل سلطة الجسد تتفؤّق على سلطة الله وبذلك
لانستطيع ان نرضي الله ( رو8: 7و وايضا (يع 4:4) وسيبقى الصراع قائم
بين الروح والجسد لكن النصرة النهائية للمسيح ومن يثبت في المسيح ..
ومن كل قلبي اشكرك على موضوعك القيّم الذي يستحق كل من يقرأه ان يتأمل
في حياته الخاصة من خلال المسيح له كل المجد من الازل والان والى ابد الدهور
[/color]