بل نفتخر أيضآ فى الضيقات,
عالمين أن الضيق ينشىء صبرآ.
{ رو5: 3}
مما تتضمنه الكلمة صبرآ فى قراءةاليوم:
القدرة على الثبات تحت الضغط,دون استسلام.
فالمؤمن الذى واجه الضيقات,وحده
يستطيع أن يكتسب الثبات,وهذا بدوره يصقل
الخلق وينضجه.ولما كتب الرسول بولس الى
المؤمنين بالمسيح فى مدينة روما قائلآ:
ان الضيق ينشىء صبرآ(رو5: 3).
فقد كان يتكلم من خبرة شخصية.ذلك أنه
عانى الضرب والجلدوالرجم,وتحطم
السفينة والاضطهاد.غير أنه ظل ثابتآ
على ايمانه,ولم يتهاون فى مسئوليته عن
الكرازة بالانجيل..
فان كنت تجتازمحنة قاسية فاشكر الله!!
اذ تحت سيطرته الحكيمة,كل ما يحدث
لنا --سواء أ سرنا أم ساءنا--مقصود
به أن ينمى فينا خلقآ شبيهآ بسجايا
المسيح.لذلك يمكننا أن نفتخر أيضآ
فى الضيقات بابتهاج ودون انزعاج.
ومن ينتظر الرب صابرآ على الشدائد
فلن تسحقه بحدة شدتها ولا بطول مدتها.
واذا نظرنا الى الوراء,نرى بوضوح أن
جميع الأحزان التى كفت عنا عند انتهاء
المعاناة,جعلتنا أقوى
مما كنا قبلآ وأصلب عودآ..
عالمين أن الضيق ينشىء صبرآ.
{ رو5: 3}
مما تتضمنه الكلمة صبرآ فى قراءةاليوم:
القدرة على الثبات تحت الضغط,دون استسلام.
فالمؤمن الذى واجه الضيقات,وحده
يستطيع أن يكتسب الثبات,وهذا بدوره يصقل
الخلق وينضجه.ولما كتب الرسول بولس الى
المؤمنين بالمسيح فى مدينة روما قائلآ:
ان الضيق ينشىء صبرآ(رو5: 3).
فقد كان يتكلم من خبرة شخصية.ذلك أنه
عانى الضرب والجلدوالرجم,وتحطم
السفينة والاضطهاد.غير أنه ظل ثابتآ
على ايمانه,ولم يتهاون فى مسئوليته عن
الكرازة بالانجيل..
فان كنت تجتازمحنة قاسية فاشكر الله!!
اذ تحت سيطرته الحكيمة,كل ما يحدث
لنا --سواء أ سرنا أم ساءنا--مقصود
به أن ينمى فينا خلقآ شبيهآ بسجايا
المسيح.لذلك يمكننا أن نفتخر أيضآ
فى الضيقات بابتهاج ودون انزعاج.
ومن ينتظر الرب صابرآ على الشدائد
فلن تسحقه بحدة شدتها ولا بطول مدتها.
واذا نظرنا الى الوراء,نرى بوضوح أن
جميع الأحزان التى كفت عنا عند انتهاء
المعاناة,جعلتنا أقوى
مما كنا قبلآ وأصلب عودآ..
