فى هذا هى المحبة,ليس أننا نحن
أحببنا الله,بل أنه هو أحبنا وأرسل
ابنه كفارة لخطايانا.....
نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولا
{ 1يو4: 10, 19}
ان سعادة المؤمن,هى فى أن الرب يسوع
مخلصه قد أحبه.لا شك أن هذا هو ما اختبره
الرسول يوحنا,الذى عندما كان يتكلم عن
نفسه فى انجيله,استخدم عدة مرات التعبير:
التلميذ الذى كان يسوع يحبه..
فى الأيام الأولى التى تلى تجديد المؤمن,
كثيرآ ما يكون مملواء بالمحبة والغيرة
لمخلصه.ولكن مع مرور الوقت قد يأتى
الفتور ويحل الحزن لعدم اختبار نفس المشاعر.
اذا حدث ذلك,علينا أن نأخذ مكاننا عند
صليب ربنا يسوع المسيح,ولنتأمل الكيفية
التى أحبنا بها عندما كنا أعداء له.
لا نبحث عن السلام والسعادة فى مشاعرنا,
بل لنبحث عنها فى يقينية محبة الله الأبدية
لنا والتى لا تتغير...
خذ بيدى وقدنى....كما تشاء
حتى أرى فى ليلى....نور السماء..
أحببنا الله,بل أنه هو أحبنا وأرسل
ابنه كفارة لخطايانا.....
نحن نحبه لأنه هو أحبنا أولا
{ 1يو4: 10, 19}
ان سعادة المؤمن,هى فى أن الرب يسوع
مخلصه قد أحبه.لا شك أن هذا هو ما اختبره
الرسول يوحنا,الذى عندما كان يتكلم عن
نفسه فى انجيله,استخدم عدة مرات التعبير:
التلميذ الذى كان يسوع يحبه..
فى الأيام الأولى التى تلى تجديد المؤمن,
كثيرآ ما يكون مملواء بالمحبة والغيرة
لمخلصه.ولكن مع مرور الوقت قد يأتى
الفتور ويحل الحزن لعدم اختبار نفس المشاعر.
اذا حدث ذلك,علينا أن نأخذ مكاننا عند
صليب ربنا يسوع المسيح,ولنتأمل الكيفية
التى أحبنا بها عندما كنا أعداء له.
لا نبحث عن السلام والسعادة فى مشاعرنا,
بل لنبحث عنها فى يقينية محبة الله الأبدية
لنا والتى لا تتغير...
خذ بيدى وقدنى....كما تشاء
حتى أرى فى ليلى....نور السماء..